الأنامل المحنّاة تستعرض خيرات «زمن الطيبين» التي لا تغيب، وابتكارات صنعتها الجدات «حارسات التراث»، التي مازالت تجد لها مكاناً أثيراً، وتحتل مساحة في البيت الإماراتي وذاكرة أهلها، وتأتي مهرجانات الأصالة لتلقي مزيداً من الضوء على قصص آتية من بعيد، حيث أيام البساطة، وسنوات ما قبل الوفرة.. كما الحال هنا في «ملتقى إحياء التراث» الذي انطلقت فعالياته، أول من أمس، في قلعة الفجيرة، وتضمن الملتقى في يومه الافتتاحي مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية التي تهدف إلى تعريف الجمهور بتاريخ الفجيرة العريق، وأهمية الحفاظ على التراث الوطني، وعرضت مجموعة من الحرف اليدوية التقليدية والمنتجات التراثية، التي تمثل جزءاً من الهوية الإماراتية الأصيلة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
0 تعليق