سرايا - رصد - عاش الأردنيون، خلال الأشهر القليلة الماضية، جرائم عديدة هزت المجتمع وفطرت قلوب المواطنين؛ لشناعتها وطرق تنفيذها التي لا يستوعبها العقل البشري.

وفي تفاصيل تلك الجرائم، التي كان أكثرها بشاعة التي شهدتها منطقة الهاشمية في محافظة الزرقاء؛ بدافع الانتقام من زوجته أقدم زوج على قتل طفليه الصغيرين البالغين من العمر 5 أعوام، و 8 أشهر، بعد إلقائهما في سيل الزرقاء.

وفي حادثة أُخرى أقدمت سيدة على حرق زوجها بشكل متعمد في منطقة صويلح بالعاصمة عمان؛ بسبب خلافات زوجية طويلة حدثت بينهما؛ مما أسفر عن وفاته.

ووجهت تهمة "القتل العمد"، في لواء الشونة الجنوبية لمواطن أردني؛ بعد جريمة القتل التي ارتكبها ضد شخص آخر؛ ادعى أنه كان يراقب زوجته بنظرات مشبوهة.

وشهدت منطقة النصر في العاصمة عمان، جريمة قتل كان أطرافها أصدقاء؛ إذ قام شخص على طعن صديقه ليسبب بوفاته.

ولدى استذكار هذ الجرائم، لا يغيب عنا الجريمة التي ارتكبتها إحدى الزوجات، إذ قامت بإطلاق النار على زوجها في في رأسه بالاستعانة بأحد الأشخاص، وتمَّ القبض عليها بالجرم المشهود؛بعد العثور على بصمتها على سلاح الجريمة.

وتضاف إلى سلسلة الجرائم هذه، الجريمة البشعة التي أقترفها أحد الأشخاص بعد قتله لشقيقته، وجريمة أخرى في مدينة الرمثا، والتي قام بها القاتل بتقطيع جسد ضحيته إلى عشرة أجزاء وتوزيعها في مناطق مختلفة من المملكة.

تابع قناتنا على يوتيوب

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع منصة ترند سرايا