يأخذ معرض "المخيم الثقافي"، أحد أبرز فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة، الزوار في رحلة عبر تاريخ الإبل الغني ضمن أجواء تراثية تنبض بالأصالة، ويعرض مجموعة نادرة من القطع التراثية، يتجاوز عمر بعضها مئات السنين، ما يجعله محطة مميزة تبرز العلاقة العميقة بين الإنسان والإبل في الجزيرة العربية.
ويضم المعرض أركانًا متعددة تسلط الضوء على حضارات الإبل وأسمائها، إلى جانب عرض قطع أثرية مصنوعة من جلود الإبل كانت تُستخدم في الحياة اليومية.
كما يحتوي المعرض على ركن يُعرف الزوار بأنواع الإبل، أعمارها، ألوانها، وفئاتها المختلفة، مما يتيح لهم فهمًا أعمق لهذه المخلوقات التي شكلت جزءًا لا يتجزأ من التراث العربي.
ويقدم المعرض ركنًا تفاعليًا يُعرف الزوار بأسماء الإبل المختلفة في اللهجات الشعبية، عبر مجموعة من اللوحات التفاعلية التي تُثري التجربة الثقافية للزوار، وتُبرز التنوع اللغوي والتراثي للمملكة.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، المقام على أرض الصياهد، يحتضن العديد من الفعاليات المتنوعة، التي تشمل مسابقات ومعارض وعروضًا تهدف إلى تقديم تجربة شاملة تناسب مختلف الأعمار والفئات من زوار المهرجان.
ويضم المعرض أركانًا متعددة تسلط الضوء على حضارات الإبل وأسمائها، إلى جانب عرض قطع أثرية مصنوعة من جلود الإبل كانت تُستخدم في الحياة اليومية.
أخبار متعلقة
معرض المخيم الثقافي
ومن بين الأركان المميزة، ركن خاص بالإبل في السنة النبوية، يقدم مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة التي ذكرت الإبل ودورها في حياة المسلمين.كما يحتوي المعرض على ركن يُعرف الزوار بأنواع الإبل، أعمارها، ألوانها، وفئاتها المختلفة، مما يتيح لهم فهمًا أعمق لهذه المخلوقات التي شكلت جزءًا لا يتجزأ من التراث العربي.
مستلزمات الإبل
يستعرض المعرض أيضًا مستلزمات الإبل وأدوات تزيينها، حيث يعرض مجموعة من القطع الخشبية مثل الهوادج والأشدة، وهي أدوات تُستخدم لركوب الإبل.ويقدم المعرض ركنًا تفاعليًا يُعرف الزوار بأسماء الإبل المختلفة في اللهجات الشعبية، عبر مجموعة من اللوحات التفاعلية التي تُثري التجربة الثقافية للزوار، وتُبرز التنوع اللغوي والتراثي للمملكة.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، المقام على أرض الصياهد، يحتضن العديد من الفعاليات المتنوعة، التي تشمل مسابقات ومعارض وعروضًا تهدف إلى تقديم تجربة شاملة تناسب مختلف الأعمار والفئات من زوار المهرجان.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق