بدأت أحداث الحلقة 6 من مسلسل ساعته وتاريخه بسليمان عيد الحب جسد دور “عم سمير” ويبدوا أنه يعمل مع طبيب لكنه على علاقة ببعض شباب المنطقة الذي يبدوا أنه بلطجية، شابين يتشاجروا مع بعضهم البعض أحدهم يبحث عن شقيقه بندق يأتي إلى عم سمير بعدما تشاجر مع صديقه حيرم لكنه يحاول إصلاح ما بينهم ويذهب إلى حيرم ويخبرهم أن يتناولوا الطعام معا.

سرقة سليمان عيد سمير في الحلقة 6 من مسلسل ساعته وتاريخه 

كان سبب شجار شقيق بندق مع حيرم هو أخذ حيرم أمواله الذي كان يريدها لتفريغ كاميرات الحارة لكي يستطيع أن يرى أين ذهب شقيقه بندق، ولكن يبدوا أن أزمة البحث عن شقيقه شغلت رأسه كثيرا لدرجة أنه أصبح يفكر بعدوانية في جميع من حوله حتى عم سمير “سليمان عيد”، الذي يستغل إغفاله عنهم لحظات ويسرقه هو وصديقه حيدر لكي يكسب أموالا يبحث بها عن شقيقه بندق.

وتستكمل أحداث مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 6 والتي رصدها موقع تحيا مصر حديث ظاظا شقيق بندق مع عم سمير، حيث يخبره بأنه يريد أن يرى بندق مرة أخرى وتتحدث معه والدته لأن تلقي عليه ذنب اختفاء شقيقه بسبب شجارهم معا، ويظهر في حديث عن سمير بعض الغموض حيث يخبره بأنه سيراه وسيحقق حلمه وأنه سيحدث له شيء يجعله مرتاحا هو ووالدته.

عم سمير يخدر ظاظا 

وكشفت الاحداث عن قيام عم سمير بتخدير ظاظا بعد وضع شيء له في العرق سوس، فبينما كان ظاظا يهدده كي يأخذ منه هاتفه يكون قد أغشى عليه من المخدر، ويكتشف بعد ذلك أنه يعمل في فيديوهات الدارك ويب التي انتشرت في الفترة الأخيرة على الساحة، وبينما كاد يقطع ظاظا طلب منه تاجر تلك الفيديوهات بأنه يريده حي، فيطلب منه تم سمير زيادة الأموال المتفق عليها ومع مفاوضات يكون ظاظا قد استيقظ.

يدخل ظاظا في حالة من الصدمة، ويتسائل ما هذه الأشياء التي تحدث حوله ويكتشف أن عم سمير هو قاتل بندق، وبعد تساؤلات كثيرة يخبره التاجر نبذه عن الدارك ويب، قائلا: انت عارف اي هو الدارك ويب يا ظاظا! .. ده بيجيب ملايين في ناس بتحب تتفرج لايف وناس بتحب تتفرج على فيديوهات.. الناس بتدفع فلوس كتير أوي عشان بس تشوف غيرها بيتقطع حي.

نهاية أحداث مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 6

وتنتهي أحداث الحلقة 6 من مسلسل ساعته وتاريخه بدخول ظاظا هذا العالم بعدما رأي أن بندق تم قتله على يد عم سمير ويبدأ في التفكير في قتل عم سمير بنفس الطريقة، وفي نفس الوقت يأتي له اتصال هاتفي من والدته وصديقه بعدما يكتشفان بأنه قاتل بندق، وتبدأ والدته في تهدئته لكنه يصر على قتله.