أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم:
- نحن يجب أن نستمر بالمقاومة فهي التي منعته مع جيشها وشعبها من التوسع في لبنان.
- حزب الله قوي ويتعافى من جراحاته ومن كان يتأمل بانتهاء حزب الله خاب أمله.
- حزب الله مستمر ومقاومته مستمرة ولبنان بعناصر قوته مستمر.
- من يرى أن حزب الله قوى فاعلة سيرى منا ترحيبًا فلبنان ينهض بجميع أبنائه ومكوناته.
- برنامج عملنا في المرحلة المقبلة هو تنفيذ الاتفاق في جنوب نهر الليطاني وإعادة الإعمار وانتخاب الرئيس.
- نتمنى التعاون بين الشعبين والحكومتين في سورية ولبنان.
- من ضمن برنامج عملنا الحوار الإيجابي حول القضايا الإشكالية ومنها "ما هو موقف لبنان من الاحتلال "الاسرائيلي" لأرضه؟ وكيف نقوّي الجيش اللبناني؟ وماهية استراتيجية الدفاع اللبنانية؟.
- نتمنى أن تعتبر هذه الجهة الحاكمة الجديدة في سورية أن "إسرائيل" عدو.
- لا يمكننا الحكم على القوى الجديدة في سورية إلا عندما تستقر وتتخذ مواقف واضحة وينتظم وضعها.
- خسر حزب الله في هذه المرحلة طريق الإمداد العسكري لكن هذا تفصيل فيمكن أن نبحث عن طرق أخرى.
- من المهم أن نعمل قراءة بعد هذا التطور الكبير في المنطقة وإن شاء الله تكون النتائج إيجابية.
- المقاومة مستمرة إن شاء الله.
أكد الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم أن "اتفاق وقف إطلاق النار هو لوقف العدوان على لبنان وليس لإنهاء حزب الله ويرتبط بجنوب نهر الليطاني حصرا". وأضاف: خسرنا طريق الإمداد العسكري عبر سوريا ولكن هذا تفصيل ".
وتابع في كلمة متلفزة: "كنا نتوقع حصول العدوان الإسرائيلي على لبنان في أي لحظة لكن لم نكن نعلم التوقيت وهذا كان قبل طوفان الأقصى وبعده".
ورأى أن "إسرائيل أدركت أن الأفق في مواجهة مقاومة حزب الله مسدود فذهب إلى اتفاق إيقاف العدوان مؤكدا أن مطامع اسرائيل بلبنان تعود الى ما قبل امعركة الاسناد".
وتابع: " لقد منعنا إسرائيل من الدخول الى الشرق الأوسط الجديد من بوابة لبنان ".
وأضاف: "الجرائم الإسرائيلية ليست إنجازاً. مجاهدونا منعوا قوات الاحتلال من التقدم نحو أراضينا وقتلوا وجرحوا مئات الجنود. لقد تحملنا وتحمل أهلنا التضحيات الكبيرة لعدم كسر المقاومة. والعدوان هو المشكلة وليست مواجهة العدوان هي المشكلة.
لقد عدلنا ما استطعنا من اتفاق وقف إطلاق النار الذي سلمه العدو إلى الرئيس بري. وهناك عوامل أدت لوقف إطلاق النار وهي صمود المقاومين ودماء الشهداء والإدارة السياسية والجهادية".
0 تعليق