أصبحت هذه الأسواق وسيلة فعالة لتوفير السلع الأساسية والمنتجات الاستهلاكية للأسر بتكاليف أقل، وسط ارتفاع أسعار العديد من السلع في الأسواق الأخرى.

تخفيض الأسعار: توفير السلع بأسعار تنافسية تقل عن نظيراتها في الأسواق التقليدية.

دعم المستهلكين: مساعدة الفئات المتوسطة ومحدودة الدخل في الحصول على احتياجاتهم اليومية بسهولة.

تشجيع التجارة المحلية: إتاحة الفرصة لصغار التجار والمزارعين لعرض منتجاتهم مباشرة للمستهلك دون وسيط.

تقليل الاحتكار: خلق بيئة تسويقية شفافة تمنع تحكم فئة قليلة من التجار في الأسعار.

الخضروات والفواكه:

تُعرض في الأسواق بأسعار تقل بنسبة تتراوح بين 15% و30% عن أسعار السوق العادي.

اللحوم والدواجن: تتوفر بأسعار منخفضة تصل إلى 20% مقارنة بالمحال التجارية.

السلع الغذائية الأساسية: مثل الزيت والسكر والأرز تُباع بأسعار مدعومة من قبل الجهات المشاركة.

المنتجات المحلية: مثل الألبان ومنتجاتها، تُطرح بأسعار مخفضة لدعم المنتجين المحليين وتشجيع الاستهلاك.

التخلص من الوسطاء: البيع المباشر من المنتج إلى المستهلك يقلل تكاليف النقل والعمولات، مما يؤدي إلى تخفيض الأسعار.

زيادة المنافسة: وجود عدة منافذ في السوق يعزز المنافسة بين العارضين لتقديم أفضل الأسعار والخدمات.

دعم الإنتاج المحلي: تسهم الأسواق في تسويق المنتجات المحلية، مما يقلل الاعتماد على المنتجات المستوردة المكلفة.

التوازن في الأسواق: من خلال توفير السلع بأسعار منخفضة، تؤثر هذه الأسواق إيجابيًا على ضبط أسعار السوق التقليدية.
التحديات

تنظيم السوق: يتطلب إقامة سوق اليوم الواحد تنسيقًا بين الجهات الحكومية والتجار لضمان انتظام العرض.

جودة المنتجات: يجب الحفاظ على جودة السلع المطروحة لضمان استمرارية الإقبال.

التوزيع الجغرافي: الحاجة إلى إقامة الأسواق في مناطق مختلفة لضمان الوصول إلى جميع الفئات.

وتمثل أسواق اليوم الواحد إحدى الأدوات الفعالة لمواجهة ارتفاع الأسعار وتعزيز القوة الشرائية للمستهلكين، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة.

ومن خلال الاستمرار في دعم وتنظيم هذه الأسواق، يمكن تحقيق التوازن في الأسعار وتعزيز العدالة الاجتماعية والاقتصادية.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل