كشفت الدكتورة سلام سعد أن الخطابة هي مثل العضلة في جسم الإنسان ويجب أن تعمل بشكل دائم والتمرس فيها يزيد فرص التعرف على أسرارها.

مهارة

الخطابة مطلوبة في كل ظروف الحياة لا سيما في مجالات العمل لأن كل من يتقن اللغة وقادر على إستخلاص أفكاره إكتسب مهارة فن الخطابة.

تعلم فن الخطابة

كل شخص قادر على تعلم الخطابة. السياسيون والمشاهير في الغرب لديهم مدربين وهناك مساعدين يكتبون خطاباتهم وأشخاص آخرين يدربونهم على إلقائه. بدءاً من الرئيس الأميركي المحاط بفريق عمل كبير يساعده ولو لم تكن الخطابة مهمة لما إعتمد وتعاون مع أشخاص للتدرب عليها.

الجمهور

كل شخص يعمل بحاجة الى فن الخطابة وقد أثبتت الدراسات ان الشخص الذي يتمكن من إيصال أفكاره بشكل واضح أمام الجمهور الذي يستمع إليه يحقق النجاح. فهم تقنيات الخطابة مهم جداً والجمهور هو الأساس سواء كان شخص واحد أم 100.

النجاح

يُلاحظ أن الأشخاص المتمكنين من المحادثة والخطابة هم الأنجح بغض النظر عن مضمون خطابهم. على سبيل المثال البائعون الجيدون قادرون على تقديم مضمون مقنع وكلما كان لديهم القدرة على الإقناع.

طرح فكرة

الخطابة ضرورية لكل من يود طرح مشروع فكرة في كل المجالات المهنية والخطابة تُدرّس للأشخاص الذين هم بحاجة الى عرض فكرة ما على مديرهم فيجري تدريبهم عليها وقد يكونوا مهندسين أو حقوقيين.