قالت الشرطة الكورية الجنوبية، اليوم الأربعاء إنها تتبع موقع الرئيس المعزول يون سيوك يول وسط شائعات تشير إلى أنه ربما فر من مقر إقامته بينما يواجه خطر الاعتقال بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة.
وقال مسؤول في الشرطة لوكالة أنباء يونهاب للأنباء: "لا يمكننا الإفصاح بشكل محدد عن موقع الرئيس يون، نحن نواصل تتبع موقعه".
يعتقد أن الرئيس يون قد لزم مقر إقامته الرسمي في وسط سول إلى حد كبير منذ أن قامت الجمعية الوطنية بعزله في 14 ديسمبر بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في وقت سابق من ذلك الشهر.
وأكدت الشرطة أنه كان في منزله يوم الجمعة الماضي عندما حاول محققون تنفيذ مذكرة اعتقاله قبل أن ينسحبوا بعد خمس ساعات إثر مواجهة مع طاقم الأمن الرئاسي، وفقًا لما نقلته يونهاب عن مصادر.
وأضافت المصادر أنه كان لا يزال في منزله على الأقل حتى أوائل هذا الأسبوع.
وقال مسؤول في الشرطة لوكالة أنباء يونهاب للأنباء: "لا يمكننا الإفصاح بشكل محدد عن موقع الرئيس يون، نحن نواصل تتبع موقعه".
محاولات فرض الأحكام العرفية
يعتقد أن الرئيس يون قد لزم مقر إقامته الرسمي في وسط سول إلى حد كبير منذ أن قامت الجمعية الوطنية بعزله في 14 ديسمبر بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في وقت سابق من ذلك الشهر.
وأكدت الشرطة أنه كان في منزله يوم الجمعة الماضي عندما حاول محققون تنفيذ مذكرة اعتقاله قبل أن ينسحبوا بعد خمس ساعات إثر مواجهة مع طاقم الأمن الرئاسي، وفقًا لما نقلته يونهاب عن مصادر.
وأضافت المصادر أنه كان لا يزال في منزله على الأقل حتى أوائل هذا الأسبوع.
0 تعليق