شهدت المنطقة الشرقية زراعة أكثر من 680 ألف شجرة وشجيرة، و7,7 مليون زهرة، خلال عام 2024م، وذلك بهدف زيادة الغطاء النباتي في المنطقة، ومكافحة التصحر وتنقية الهواء وتقليل آثار التلوث الصناعي.
وأكدت أمانة المنطقة الشرقية حرصها على اختيار النباتات الملائمة للبيئة المحلية، من خلال اتباع المعايير والضوابط العلمية للتشجير، مؤكدةً على أهمية التشجير كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة.
وغطت هذه المبادرات مساحة إجمالية قدرها 205 آلاف متر مربع من المسطحات الخضراء، وتأهيل 4,5 آلاف متر مربع من ساحات المشتل، وتوحيد أكثر من 75 شارعًا ضمن الرقعة الخضراء.
وأكدت أمانة المنطقة الشرقية أن كل شجرة تُزرع هي لبنة أساسية في بناء مستقبل أخضر وصحي ومستدام، مشددةً على أهمية إشراك كافة شرائح المجتمع.
وكذلك إشراك المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة في هذه الحركة الزراعية المثمرة، للتعاون والتكاتف ونشر الوعي بأهمية التشجير ونقل قيم الاستدامة إلى الأجيال القادمة.
وأكدت أمانة المنطقة الشرقية حرصها على اختيار النباتات الملائمة للبيئة المحلية، من خلال اتباع المعايير والضوابط العلمية للتشجير، مؤكدةً على أهمية التشجير كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة.
مبادرات التشجير في الشرقية
وشملت جهود التشجير تنفيذ 87 مبادرة بمشاركة أكثر من 1200 متطوع، في 60 حديقة، بالإضافة إلى الواجهة البحرية بكورنيش الدمام ومضامير المشي. وغطت هذه المبادرات مساحة إجمالية قدرها 205 آلاف متر مربع من المسطحات الخضراء، وتأهيل 4,5 آلاف متر مربع من ساحات المشتل، وتوحيد أكثر من 75 شارعًا ضمن الرقعة الخضراء.
مشروعات التشجير في السعودية
كما شملت جهود الأمانة صيانة 200 مضخة، وتغطية 30 كيلومترًا من الشوارع بشبكات الري، وتفعيل 4 حدائق مستثمرة، وطرح 400 حديقة للاستثمار بمساحة إجمالية قدرها 212,739 متر مربع. وأكدت أمانة المنطقة الشرقية أن كل شجرة تُزرع هي لبنة أساسية في بناء مستقبل أخضر وصحي ومستدام، مشددةً على أهمية إشراك كافة شرائح المجتمع.
وكذلك إشراك المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة في هذه الحركة الزراعية المثمرة، للتعاون والتكاتف ونشر الوعي بأهمية التشجير ونقل قيم الاستدامة إلى الأجيال القادمة.
0 تعليق