يُعدّ اقتران القمر بالثريا في التاسع من شهر يناير من الظواهر الفلكية المميزة في الجزيرة العربية، حيث يرتبط بتقلبات الطقس وتغيراته، وهو ظاهرة يتابعها هواة الفلك في المنطقة.
وأوضح رئيس نادي الفضاء والفلك زاهي الخليوي، أن نجم الثريا يقع على مدار القمر في السماء، ويحدث اقتران القمر مع الثريا في ليلة التاسع من يناير، ما يؤدي إلى انخفاض كبير في درجات الحرارة، وتشتد البرودة، حيث يطلق عليه أهل المنطقة "قران تاسع.. برد لاسع"، وهو تعبير يشير إلى شدة البرودة التي تؤثر على الأجسام.
يشار إلى أن اقتران القمر بالثريا كان له دور كبير في توجيه الحياة اليومية في الجزيرة العربية، حيث كان يعتمد عليه سكان البادية في تحديد فصول الشتاء والربيع.
وأوضح رئيس نادي الفضاء والفلك زاهي الخليوي، أن نجم الثريا يقع على مدار القمر في السماء، ويحدث اقتران القمر مع الثريا في ليلة التاسع من يناير، ما يؤدي إلى انخفاض كبير في درجات الحرارة، وتشتد البرودة، حيث يطلق عليه أهل المنطقة "قران تاسع.. برد لاسع"، وهو تعبير يشير إلى شدة البرودة التي تؤثر على الأجسام.
أخبار متعلقة
العلا.. مركز "إكثار وصون النمر العربي" يحصل على اعتماد دولي من EAZA
حساب المواطن.. كل ما تريد معرفته عن دعم يناير وخطوات الاستحقاق
يشار إلى أن اقتران القمر بالثريا كان له دور كبير في توجيه الحياة اليومية في الجزيرة العربية، حيث كان يعتمد عليه سكان البادية في تحديد فصول الشتاء والربيع.
0 تعليق