انطلقت تصفيات مسابقة القرآن الكريم لطلاب وطالبات التعليم العام لعام 1446 هـ على مستوى مدارس محافظة القطيف، والتي تستمر خلال الفترة من 13 إلى 16 رجب 1446 هـ.
وتنعقد التصفيات في مقر مدرسة سيهات المتوسطة للبنين، بينما تستضيف المدرسة الثانوية الخامسة بسيهات منافسات البنات.
يتأهل الفائزون والفائزات في هذه التصفيات للمنافسة على مستوى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية. وتمثل المسابقة رافدًا مهمًا وداعمًا لمشاركة الطلاب والطالبات في المسابقات الوطنية والدولية، مثل مسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم المحلية ومسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم.
وتستهدف المسابقة جميع طلاب وطالبات التعليم العام من المدارس الحكومية والأهلية، ومدارس التعليم العالمي، والمدارس السعودية في الخارج، مما يجعلها منصة شاملة لتعزيز ثقافة حفظ القرآن الكريم بين الأجيال الصاعدة.
تأتي هذه المسابقة في إطار حرص وزارة التعليم على تشجيع الطلاب والطالبات على حفظ كتاب الله تعالى، ليكونوا سفراء للقرآن الكريم في المحافل المحلية والدولية، وليساهموا في نشر القيم الإسلامية السامية في مختلف المحافل.
تسعى الوزارة من خلال هذه المبادرات إلى جعل القرآن الكريم رافدًا أساسيًا في حياة الطلبة، ومعينًا لمسيرتهم العلمية والتربوية، بما يعكس مكانة المملكة الرائدة في خدمة القرآن الكريم وأهله.
وتنعقد التصفيات في مقر مدرسة سيهات المتوسطة للبنين، بينما تستضيف المدرسة الثانوية الخامسة بسيهات منافسات البنات.
التنافس لحفظ القرآن الكريم
تهدف هذه المسابقة إلى تشجيع الطلاب والطالبات وتحفيزهم على التنافس في حفظ كتاب الله تعالى، حيث تعدّ من أبرز البرامج الهادفة إلى غرس القيم القرآنية في نفوس الطلبة وتعزيز علاقتهم بالقرآن الكريم.يتأهل الفائزون والفائزات في هذه التصفيات للمنافسة على مستوى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية. وتمثل المسابقة رافدًا مهمًا وداعمًا لمشاركة الطلاب والطالبات في المسابقات الوطنية والدولية، مثل مسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم المحلية ومسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم.
فروع المسابقة
يتنافس المشاركون في خمسة فروع تشمل: حفظ القرآن الكريم كاملاً، حفظ 20 جزءًا، حفظ 15 جزءًا، حفظ 10 أجزاء، وحفظ 5 أجزاء.وتستهدف المسابقة جميع طلاب وطالبات التعليم العام من المدارس الحكومية والأهلية، ومدارس التعليم العالمي، والمدارس السعودية في الخارج، مما يجعلها منصة شاملة لتعزيز ثقافة حفظ القرآن الكريم بين الأجيال الصاعدة.
تأتي هذه المسابقة في إطار حرص وزارة التعليم على تشجيع الطلاب والطالبات على حفظ كتاب الله تعالى، ليكونوا سفراء للقرآن الكريم في المحافل المحلية والدولية، وليساهموا في نشر القيم الإسلامية السامية في مختلف المحافل.
تسعى الوزارة من خلال هذه المبادرات إلى جعل القرآن الكريم رافدًا أساسيًا في حياة الطلبة، ومعينًا لمسيرتهم العلمية والتربوية، بما يعكس مكانة المملكة الرائدة في خدمة القرآن الكريم وأهله.
0 تعليق