أطلق المجلس الصحي السعودي، ممثلاً في المركز الوطني للاضطرابات النمائية، مبادرة توعوية تهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة المنتشرة حول اضطراب التوحد.
وأشار المجلس إلى أن من أبرز الأخطاء الشائعة هو الاعتقاد بأن ذوي اضطراب التوحد ليس لديهم أفكار أو آراء يمكنهم مشاركتها مع الآخرين.
وأكد المجلس أن العديد من ذوي اضطراب التوحد يتمتعون بقدرات فريدة وأساليب متنوعة للتواصل والتعبير عن أنفسهم، مثل استخدام لغة الإشارة، أو الكتابة، أو أدوات أخرى للتواصل.
وأوضح أن هذه القدرات تسلط الضوء على أهمية دعمهم وتوفير بيئة تساعدهم على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
كما دعا المجلس إلى تعزيز الوعي المجتمعي بدور الأسر والمؤسسات التعليمية في تقديم الدعم والرعاية اللازمة لذوي اضطراب التوحد، مما يساهم في تحقيق اندماجهم الفاعل في المجتمع.
وأكد على ضرورة تطوير البرامج التوعوية والتأهيلية التي تساعد في إزالة الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالتوحد وتعزز من فهم احتياجات المصابين به.
تأتي هذه الجهود ضمن رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحقيق مجتمع شامل يدعم جميع الفئات، ويرفع من جودة الحياة لجميع المواطنين والمقيمين
وأشار المجلس إلى أن من أبرز الأخطاء الشائعة هو الاعتقاد بأن ذوي اضطراب التوحد ليس لديهم أفكار أو آراء يمكنهم مشاركتها مع الآخرين.
وأكد المجلس أن العديد من ذوي اضطراب التوحد يتمتعون بقدرات فريدة وأساليب متنوعة للتواصل والتعبير عن أنفسهم، مثل استخدام لغة الإشارة، أو الكتابة، أو أدوات أخرى للتواصل.
وأوضح أن هذه القدرات تسلط الضوء على أهمية دعمهم وتوفير بيئة تساعدهم على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
برامج توعوية
كما دعا المجلس إلى تعزيز الوعي المجتمعي بدور الأسر والمؤسسات التعليمية في تقديم الدعم والرعاية اللازمة لذوي اضطراب التوحد، مما يساهم في تحقيق اندماجهم الفاعل في المجتمع.
وأكد على ضرورة تطوير البرامج التوعوية والتأهيلية التي تساعد في إزالة الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالتوحد وتعزز من فهم احتياجات المصابين به.
تأتي هذه الجهود ضمن رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحقيق مجتمع شامل يدعم جميع الفئات، ويرفع من جودة الحياة لجميع المواطنين والمقيمين
0 تعليق