استطاعت فتاة سعودية فكّ شفرة لغة الطيور، لتسهم بذلك في تعديل سلوكها العدواني وتدريبها على تلاوة القرآن الكريم، بعد أن تعمقت الفتاة في تربية أنواع متعددة ومختلفة من طيور الزينة.
وكشفت ميعاد الشمري، مربية ومنتجة طيور الزينة وخبيرة سلوكيات طيور الأمازونيات، عن رحلتها المميزة في عالم الطيور، قائلةً: ”أملك ما يقارب الـ 130 نوعًا من الطيور من فصائل مختلفة.
وتابعت: لكل طائر سلوكياته الخاصة، تمامًا مثل الإنسان، فقد يكون متوحشًا، عنيفًا، أو حتى عنيدًا، أستطيع فهم هذه السلوكيات ومعالجتها في فترة وجيزة.
وأضافت: ”أُدرّب الطيور على الكلمات والجمل الطويلة، حتى أن بعضها تُلقي سورة الإخلاص أو الفاتحة كاملةً،
كما أنني أُنتج أنواعًا جديدة من الطيور، حيث أملك غرفتين للإنتاج“.
وأعربت الشمري، عن طموحها في الوصول إلى العالمية بتوسيع هذه الهواية، متمنيةً إنشاء نادٍ خاص بالنساء السعوديات المُهتمّات بتربية الطيور، لتبادل الخبرات والتوعية في هذا المجال.
وكشفت ميعاد الشمري، مربية ومنتجة طيور الزينة وخبيرة سلوكيات طيور الأمازونيات، عن رحلتها المميزة في عالم الطيور، قائلةً: ”أملك ما يقارب الـ 130 نوعًا من الطيور من فصائل مختلفة.
فهم سلوكيات الطيور
وأوضحت أنها تستطيع فهم سلوكيات الطيور، سواء كانت متوترة أو سيئة المزاج، وتقوم بترويضها، سواءً كانت حديثة التربية أو متأخرة.وتابعت: لكل طائر سلوكياته الخاصة، تمامًا مثل الإنسان، فقد يكون متوحشًا، عنيفًا، أو حتى عنيدًا، أستطيع فهم هذه السلوكيات ومعالجتها في فترة وجيزة.
وأضافت: ”أُدرّب الطيور على الكلمات والجمل الطويلة، حتى أن بعضها تُلقي سورة الإخلاص أو الفاتحة كاملةً،
كما أنني أُنتج أنواعًا جديدة من الطيور، حيث أملك غرفتين للإنتاج“.
وأعربت الشمري، عن طموحها في الوصول إلى العالمية بتوسيع هذه الهواية، متمنيةً إنشاء نادٍ خاص بالنساء السعوديات المُهتمّات بتربية الطيور، لتبادل الخبرات والتوعية في هذا المجال.
0 تعليق