يحتفظ الإماراتيون بالكثير من التقدير لشجرة النخيل، فلطالما عاشوا من خيرها، واستظلوا بظلها في ساعات القيظ، وأكلوا من تمرها، الذي عُرف بأنواعه الكثيرة والشهيرة. وتعتبر زراعة النخيل جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الحضارات القديمة في الإمارات، باعتبار هذه الشجرة المباركة مصدراً رئيساً للطعام والمأوى، ومورداً للدخل في القِدم، وهي الآن عنصر مهم يدعم القطاع الزراعي في الدولة، حيث تُصنف رطب وتمور الإمارات بأنها الأجود على مستوى العالم، ومنها ما يؤكل أو يُخزَّن أو يتم نقعه ليُصنع منه دبس التمر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
0 تعليق