نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أعرف تاريخك؟! - اخبارك الان, اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025 10:30 مساءً
مقال مرسل من احمد -فؤاد الغيم
بواسطة: احمد -فؤاد الغيم
مع انتشار وسائل التواصل الأجتماعي وتنوعها، تنوعت الاستخدامات ولعل أبرز
استخداماتها حجم المبعلومات الهائله عن التاريخ ومنها التاريخ القبلي والأمجاد التي تحققت مع وجود أدله ومصادر تاريخيه توثق تاريخ القبائل .
ولعلي شخصيا وجدت من المعلومات عن القبيله مايجعلني فخورا بأسهامات اجدادي الحضارية والمعرفية وانتشارهم الكبير في كل الوطن العربي وصولا الى اسبانيا اليوم
ومع اكتشاف قبائل في كلا من الخليج ومصر وسوريا ولبنان والمغرب وفلسطين والأردن ومصر ترجع جذورها تاريخا لنفس قبيلتي؛ اجد سؤالا ملحا لماذا لا نقرأ .
هذا جعلني اسأل نفسي سؤالا اكبر من التاريخ القبلي وان كنت اعتقد ان معرفة تاريخك هي ايضا مهمه ؛ والسؤال هو الى اي مدى نعرف تاريخنا الأسلامي ؟!
وهل نستطيع ان نتحدث عنه ضد كل من يحاول ان يشوهه بالمعلومات والأدله ؟!
وهل ظلمنا تاريخا بدس السم في الغسل؟
ولعل راي احد المؤرخين المصريين في العصر الحالي والذي كان نوفقا فيه و الذي اشار فيه الى ان هناك معلومات كثيرة مغلوطة في تاريخنا وتحتاج الى امكانات دول لتصحيحها،فمثلا كتب ابن بطوطه كتبت بعده بعدة قرون وهناك من اضاف معلومات غير صحيحه، كما ان كتب مثل كتب ابن خلدون يرى البعض ان بها بعض الأخطاء ولم تصحح.
اخيرا التاريخ يكتبه المنتصرون فهل كل ماكتبوه صحيح.
شارك الخبر:
0 تعليق