شهدت جامعة الملك فيصل، إقبالًا جماهيريًا واسعًا على فعاليات معرض يوم التأسيس، الذي أُقيم تحت شعار ”يوم بدينا“، احتفاءً بذكرى تأسيس الدولة السعودية.
وشكّلت الفعاليات المتنوعة فرصةً استثنائية لتعزيز الاعتزاز بالوطن وقيادته وتاريخه العريق، وترسيخ روح الوحدة الوطنية التي تجمع القيادة والشعب.
وانطلق المعرض باستعراض شامل لتاريخ تأسيس الدولة السعودية، مُسلطًا الضوء على إسهامات الأئمة والملوك في مسيرة نهضتها، فضلًا عن إبراز المعالم التاريخية البارزة التي تُجسّد عراقة المملكة.
ومن جانبها، أشارت الطالبة سارة الناصر، من نادي الفنون الجميلة، إلى دور الفن في إظهار الهوية السعودية، مُضيفةً: ”نُبرز هنا الأزياء التقليدية والأكلات الشعبية والنقوش، التي تُعد جميعها من الفنون التي تعكس تاريخنا وتراثنا.“
كما شاركت عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات بقسم ”الهولوجرام“ الحديث، الذي قدّم تجربة فريدة للزوار، حيث أتاح لهم ارتداء أزياء يوم التأسيس افتراضيًا والتقاط الصور التذكارية، وقال المشرف على القسم، فواز المحمدي: ”نهدف إلى أن يعيش الزوار تجربة متكاملة في ارتداء الملابس التقليدية.“
وشارك نادي ”بليغ“ بعرض لأبرز الخطب التاريخية للأئمة والملوك، التي أثرت في الوطن العربي، وقال الطالب يوسف العودة: ”نهتم بتنمية مهارات الإلقاء والخطابة، ونستعرض هنا أعظم ما قيل من خطب تاريخية.“
واستعرضت الطالبتان رينا الأحمد وسديم البشير، من كلية العلوم الطبية التطبيقية، التطور الذي شهده القطاع الصحي في المملكة، من الطب التقليدي المعتمد على الأعشاب والحجامة، وصولًا إلى الطب الحديث والتحول الرقمي في مجال الصحة، كجزء من رؤية 2030.
وشكّلت الفعاليات المتنوعة فرصةً استثنائية لتعزيز الاعتزاز بالوطن وقيادته وتاريخه العريق، وترسيخ روح الوحدة الوطنية التي تجمع القيادة والشعب.
وانطلق المعرض باستعراض شامل لتاريخ تأسيس الدولة السعودية، مُسلطًا الضوء على إسهامات الأئمة والملوك في مسيرة نهضتها، فضلًا عن إبراز المعالم التاريخية البارزة التي تُجسّد عراقة المملكة.
أعمال الفنية ومنسوجات تراثية
ولم يقتصر المعرض على الجانب التاريخي، بل امتد ليشمل قسمًا خاصًا بالأعمال الفنية والمنسوجات التراثية والحرف اليدوية، التي تعكس غنى التراث السعودي، بالإضافة إلى تقديم العرضة السعودية.وفي حديثها عن ركن الدولة السعودية الأولى، قالت الطالبة ماريا العلي: ”نستعرض هنا انطلاقة الإمام محمد بن سعود في تأسيس الدولة السعودية الأولى عام 1727م، وكيف وحّد القبائل تحت راية الإسلام، متجاوزًا الصعوبات والتحديات.“
ومن ركن نادي نزاهة، أوضحت الطالبة دانا الحجي أن مشاركتهم تأتي للتوعية بأهمية النزاهة، مُشيرةً إلى أن ”النزاهة قيمة متأصلة في مجتمعنا منذ قرون، وقد شهدت تطورًا كبيرًا في الأنظمة والقوانين.“الرياضة ويوم التأسيس
أما الطالبة نابلس الشاخوري، من ركن نادي ”نشط“، فأكدت على أهمية الربط بين الرياضة ويوم التأسيس، قائلةً: ”نسلط الضوء على الرياضات التي مارسها أجدادنا، مثل ركوب الخيل والرماية، وكيف ساهمت هذه الرياضات في بناء الدولة وتعزيز قيم الشجاعة والصبر والعمل الجماعي.“ومن جانبها، أشارت الطالبة سارة الناصر، من نادي الفنون الجميلة، إلى دور الفن في إظهار الهوية السعودية، مُضيفةً: ”نُبرز هنا الأزياء التقليدية والأكلات الشعبية والنقوش، التي تُعد جميعها من الفنون التي تعكس تاريخنا وتراثنا.“
كما شاركت عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات بقسم ”الهولوجرام“ الحديث، الذي قدّم تجربة فريدة للزوار، حيث أتاح لهم ارتداء أزياء يوم التأسيس افتراضيًا والتقاط الصور التذكارية، وقال المشرف على القسم، فواز المحمدي: ”نهدف إلى أن يعيش الزوار تجربة متكاملة في ارتداء الملابس التقليدية.“
تطور الخطوط بالمنطقة الشرقية
وتناول ركن ”العلوم وتراث الكلمة“ تطور الخطوط في المنطقة الشرقية، حيث أوضحت الطالبة كوثر الخنيزي أن المنطقة شهدت استخدام خط المسند قبل التأسيس، ثم تطور الأمر إلى خطي النسخ والرقعة.وشارك نادي ”بليغ“ بعرض لأبرز الخطب التاريخية للأئمة والملوك، التي أثرت في الوطن العربي، وقال الطالب يوسف العودة: ”نهتم بتنمية مهارات الإلقاء والخطابة، ونستعرض هنا أعظم ما قيل من خطب تاريخية.“
واستعرضت الطالبتان رينا الأحمد وسديم البشير، من كلية العلوم الطبية التطبيقية، التطور الذي شهده القطاع الصحي في المملكة، من الطب التقليدي المعتمد على الأعشاب والحجامة، وصولًا إلى الطب الحديث والتحول الرقمي في مجال الصحة، كجزء من رؤية 2030.
0 تعليق